Alexandra Valiente
Viva Libya !
Recent news that the US and UK would seek to interrogate Abdullah Al Senussi (outside the law, with no legal counsel present) over the Lockerbie incident, for which Libya has long since been exonerated of any involvement, yet demonstrates no political will to ensure he has a fair and open trial at The Hague, should raise alarm.
This is a blatant propaganda maneuver intended to deflect attention away from the fact that the current NATO-installed puppet regime has flaunted its legal obligation under UN Res 1970 and 1973 by denying Saif Al Islam Gaddafi and Abdullah Al Senussi fair trials at the ICC where the entire world can hear the truth.
Saif Al Islam and Abdullah Al Senussi have each expressed both willingness and eagerness to cooperate and deliver their public testimony before the ICC.
The imperialist nations fear the exposure of their own crimes and are doing their utmost to ensure that the trials for these men take place behind closed doors on Al Qaeda’s territory in Tripoli, where they have no hope of a fair trial, no legal representation, no opportunity to speak on their own behalf, no witnesses to provide evidence of their innocence and face certain execution for crimes neither are guilty of.
Lockerbie Facts
Lockerbie Case Closed
The 800 Page Lockerbie Report That Exonerates Libya
Lockerbie: New Evidence Exonerates Libya
The Lockerbie Bombing: Libya Was Framed
Lockerbie: Key Witness Admits Perjury
Muammar Gaddafi And Libya As Demon
Lockerbie: New Evidence Exonerates Libya
Lockerbie: The Maltese Double-Cross
Full Transcript Of Judgement
Analysis Of Judgment
Lockerbie Truth
ليبيا تعتزم السماح لبريطانيا وأمريكا باستجواب السنوسى بشأن لوكربى
قال وزير العدل الليبى صلاح المرغنى لمحطة “آى تى فى” التليفزيونية البريطانية إن ليبيا تعتزم السماح للمحققين البريطانيين والأمريكيين باستجواب عبد الله السنوسى، رئيس المخابرات فى عهد معمر القذافى بشأن تفجير طائرة فوق بلدة لوكربى الأسكتلندية عام 1988.وقال المرغنى للقناة فى مقابلة “لكى نتعلم دروس التاريخ ونمنح أسر الضحايا الراحة والطمأنينة والارتياح علينا أن نعرف كل شيء عما حدث لأحبائهم خلال هذه الجريمة البشعة البشعة” وقالت “آى تى فى” فى موقعها الإلكترونى إن المرغنى سئل عما إذا كان السنوسى يمكن استجوابه فقال “نعم هذه هى نيتنا.”نعمل على وضع اللمسات الأخيرة على الترتيبات الخاصة بذلك وأيضا على الحصول على الأدلة المتوفرة لدى السلطات البريطانية والأمريكية” وأضاف المرغنى “نحتاج جميعا لمعرفة الحقائق”.وقتل 270 شخصا فى تفجير طائرة لشركة بان أمريكان فوق لوكربى فى أسكتلندا عام 1988 وأدين ضابط المخابرات الليبية عبد الباسط المقرحى الذى نفى على الدوام أى دور له فى الحادث بضلوعه فى إسقاط الطائرة.وأطلق سراحه من السجن فى 2009 وسط جدل كبير فى بريطانيا وتوفى بالسرطان العام الماضى، وكان السنوسى مديرا للمخابرات العسكرية الليبية وصهر القذافى.وقام السنوسى “64 عاما” يقوم بدور أساسى فى الرد العسكرى على انتفاضة 2011 وألقى مقاتلون القبض عليه فى آخر الأمر بعد شهر من مقتل القذافى.وفى يونيو 2011 أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمرا باعتقال السنوسى بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وهو متهم كذلك بالضلوع فى تفجير طائرة فرنسية عام 1998 ومذبحة سجن أبو سليم التى يعتقد أن زهاء 1200 سجين قتلوا فيها قبل ذلك بعامين والسنوسى محتجز فى سجن بليبيا منذ تسلمه من موريتانيا قبل 16 شهرا.